منشورات

27-1-2021 مقابلة مع جريدة القدس العربي مع الصحفي حسن سلمان   بعد عشر سنوات من سقوط نظام بن علي، ماذا أثمر “الربيع التونسي”؟ بمعنى آخر: هل نعيش اليوم “تعثرا ديمقراطيا”

عندما ترجع بي الذاكرة للعقود الأخيرة وما عايَشه جيلي من صراعات فكرية-سياسية حول تصوّراتنا وخُطَطنا للدولة الأفضل والمجتمع الفاضل، تأتيني اليوم بعدَ نصف قرن من تلك الصراعات، بعدَ تجربة المعارضة

ا بناء نظام سياسي مستديم المعضلة الكبرى التي لم نجد لها حلّا منذ قرون هي إرساءُ نظام سياسي ثابت يمَكّننا من الحفاظ على وحدة المجتمع وسلمية حل صراعاته وتوجيه قواه

معوقات وحدود وثمن الإصلاح

عَمَّ نتحدث ونحن نستعمل مفهوم الإصلاح؟ في ثقافتنا العربية الإسلامية أساسا عن مقاومة الفساد في الدولة والمجتمع. لنترك زاوية النظر هذه للدعاة الدينيين والسياسيين، ولنتناوله من وجهة نظر أخرى؛ من

  في خضمّ الفوضى الفكرية العارمة لكثرة المعطيات وتضاربها واحتدام الصراع العبثي بين الأيديولوجيات وفي جوّ الشك المتزايد في السياسيين والإعلاميين والمثقفين، هل ثمة بوصلة تدلنا على الطريق؟ إنها موجودة

تمر اليوم الذكرى العاشرة لاندلاع الشرارة الأولى لثورات الربيع العربي، التي دشنت مرحلة جديدة في تاريخ الشعوب العربية بعد عقود طويلة من القهر والاستبداد وفقدان الحرية والكرامة والسيادة. وبهذه المناسبة

في مثل هذا اليوم 17 ديسمبر 2010 دخل محمد البوعزيزي الشاب التونسي الفقير التاريخ من أوسع أبوابه وجسده الملتهب نارا يطلق من مدينة سيدي بوزيد شرارة الثورة المباركة. هكذا انتفضت

أهم ما جاء في مداخلة الرئيس التونسي الأسبق الدكتور منصف المرزوفي في ندوة شعاع لحقوق الإنسان حول واقع ومسقبل الحريات والديمقراطية في الجزائر المنعقدة عبر منصة الزوم يوم الجمعة 27/11/2020.

المنصف المرزوقي    “للقدس العربي”: كنت سأعرض على القادة المغاربيين فكرة الحريات الخمس للبدء بتحريك الجمود اجرى المقابلة  في سوسة  بتونس  نزار بولحية بحلول  الرابع والعشرين من الشهر الجاري يكون قد

المسألة الفكرية   بالعودة إلى الايدولوجيات التي تتزاحم حاليا على سوق العقول والقلوب ومن ثمة على السلطة السياسية، يمكن وصف وضعها كالتالي: -وفرة العرض (الليبرالية، الديمقراطية، حقوق الانسان، القومية، الإسلام

      سُئل أحد الحكماء: ما الذي يجب على الإنسان تركُه وَراءهُ قبل الرحيل عن الدنيا؟ قال ثلاثا: ذرّيةٌ صالحة وأعمالٌ نَفَع بها الناسَ وخبرةٌ نَقلها للأجيال القادمة. لم

1-في جانفي /يناير 2015 وقعت مذبحة فظيعة في باريس ارتكبتها مجموعة إرهابية وذهب ضحيتها   11 شخص منهم 8 صحفيين يعملون في جريدة شارلي هبدو بباريس لأنها نشرت رسوما مسيئة للرسول

TOP