Official Website ©
اتصل بنا
في كلمة له إبان انعقاد المجلس الوزاري الأخير (28 أكتوبر) طالب رئيس الجمهورية المنقلب على الدستور قيس سعيّد، المواطنين الصادقين ب “تطهير البلاد من كل مَن عبث بمقدرات الدولة والشعب”. بعد ساعات قليلة بادرَت خليَة الإعلام في رئاسة الجمهورية باستبدال كلمة “المواطنين” بكلمة “الوطنيين” (مثلما بادرَت منذ شهر بإلغاء تصريح سعيّد الذي قال فيه إن
تونس في 17 اكتوبر 2021 يعبر المجلس العربي عن تضامنه المطلق مع رئيسه الدكتور محمد المنصف المرزوقي رئيس الجمهورية التونسية الأسبق على إثر استهداف سلطة الانقلاب في تونس له وقرارها الاعتباطي غير القانوني سحب جواز سفره الدبلوماسي واعتزامها محاكمته بتهمة “التخابر والخيانة”. ويعتبر المجلس أن هذا القرار وما رافقه من حملات تحريض وتخوين وتشويه من
باريس– وصف الرئيس التونسي الأسبق المنصف المرزوقي الحكومة الجديدة بأنها ضعيفة وغير شرعية ومبوبة للفشل. وقال في حوار مطول مع الجزيرة نت إن الرئيس قيس سعيد يشكل خطرا على الوحدة الوطنية وعلى السيادة والاقتصاد. وأضاف المرزوقي أن حل الأزمة التي سببها سعيد بقراراته هو أن يقبل بعودة البرلمان ليصيغ قانونا انتخابيا جديدا بهدف انتخاب برلمان جديد
يقول المفكر إيمانويل فالرشتاين[1] في مَعرض حديثه عن نشأة العلوم الإنسانية في أوروبا في القرنين الماضيين: “لقد تم -داخل الفكر الغربي-تقسيم العمل: التاريخ والاقتصاد وعلم الاجتماع والسياسة لدراسة الغرب، والأنثروبولوجيا والاستشراق لدراسة بقية العالم”. “بقية العالم” هذا، أساسا نحن العرب والمسلمون. مثلما الطفيليات موضوعُ علم البيولوجيا والصخور موضوع علم الجيولوجيا، نحن بكل وضوح مجال
تونس في 24 اغسطس 2021 مع الشعب التونسي ضد الانقلاب وضد المؤامرات الخارجية يعبر المجلس العربي عن استنكاره لاقدام الرئيس التونسي على تمديد الاجراءات الاستثنائية التي اتخذها في 25 يوليو الماضي لأجل غير مسمى ورفضه أي حوار بغرض العودة للشرعية الدستورية . ويعتبر أن هذا القرار يؤكد بما لا يدع مجالا للشك أن ما حصل
ما نشهده في 2012 من انسحاب امريكي في أفغانستان بعد هزيمة واضحة وحرب عبثية يذكّرنا بنفس الانسحاب المهين من فيتنام سنة 1975 طبعا، الهزيمة ليست عسكرية. من يقدر على الانتصار على أقوى جيش عرفه العالم منذ وجد؟ إذن كيف كُسرت الشوكة الامريكية مرة من قبل شعب من الفلاحين في فيتنام ومرة ثانية من جبليين فقراء
مقابلة مع مجلة القدس العربي لندن 16 -8-2021 أعلنت قبل ثلاث سنوات، تقريباً، اعتزال الحياة السياسية في تونس. كيف تدافع اليوم عن قضايا الشعب التونسي، يبدو تاريخ سنوات الجمرلن تبرد بعد. كيف ترى تونس عل بقي شيء من ياسمين الثورة؟ تونس كانت آخر قلعة في وجه الثورة المضادة التي قادتها ومولتها الإمارات. بعد تدمير
عندما أعلن الرئيس قيس سعيّد الاستيلاء على السلطة التنفيذية والتشريعية والقضائية وتجميد البرلمان، أهمّ شيء بالنسبة لي كان ردّة فعل الناس. لم أستغرب الفرحة العارمة التي شهدتها شوارع البلاد لأنني كنت أعرف عمق كره الشارع للطبقة السياسية المتصارعة داخل معرّة البرلمانات. لم أستغرب أيضا عمق الحقد المرضي التي نضحت بها وسائل التواصل الاجتماعي ضد حركة
صيف 2014 على هامش القمة الامريكية الافريقية التي دعا لها في واشنطن الرئيس أوباما، تقابلت مع ناب رئيسه آنذاك جو بايدن وكان الموضوع الدعم العسكري لجيشنا لمواجهة موجة الإرهاب. قال لي أن هناك أربعة مروحيات يمكنهم بعثها لنا مباشرة فقلت له أرجو أن تكون متعددة المهام منها محاربة الحرائق لأن أخشى ما أخشاه ليس الإرهاب
إننا في اللجنة الدولية لإيقاف عقوبة الإعدام ومن موقفنا المبدئي الرافض لعقوبة الإعدام في كل مكان، وخاصة في البلدان التي لا تحترم التزاماتها الدولية في مجال حماية حقوق الإنسان، نستنكر وبشدة الصمت الدولي على أحكام الإعدام الصادرة من محكمة النقض المصرية بحق ١٢ معارضًا مصريًا على خلفية آرائهم السياسية، وبناءً على محاكمة مسيسة تفتقر لأدنى