Official Website ©
اتصل بنا
صيف 2014 على هامش القمة الامريكية الافريقية التي دعا لها في واشنطن الرئيس أوباما، تقابلت مع ناب رئيسه آنذاك جو بايدن وكان الموضوع الدعم العسكري لجيشنا لمواجهة موجة الإرهاب. قال لي أن هناك أربعة مروحيات يمكنهم بعثها لنا مباشرة فقلت له أرجو أن تكون متعددة المهام منها محاربة الحرائق لأن أخشى ما أخشاه ليس الإرهاب
إننا في اللجنة الدولية لإيقاف عقوبة الإعدام ومن موقفنا المبدئي الرافض لعقوبة الإعدام في كل مكان، وخاصة في البلدان التي لا تحترم التزاماتها الدولية في مجال حماية حقوق الإنسان، نستنكر وبشدة الصمت الدولي على أحكام الإعدام الصادرة من محكمة النقض المصرية بحق ١٢ معارضًا مصريًا على خلفية آرائهم السياسية، وبناءً على محاكمة مسيسة تفتقر لأدنى
يحيي المجلس العربي صمود الشباب المقدسي المقاوم في وجه آلة القمع والارهاب للاحتلال الصهيوني، وانتصارهم في معركة الارادات، في ظل خذلان عربي وصمت دولي مطبق. ويحمل المجلس العربي المسؤولية كاملة للجيش المحتل في أعمال العنف والتحريض والاستفزاز التي إرتكبتها المجموعات الصهيونية المتطرفة على أبواب البلدة القديمة، وما تلتها من اعتداءات على المواطنين الفلسطيين العزل تسببت
المنصف المرزوقي لـ«القدس العربي» منبهاً قادة تونس: أنتم ترقصون على بركان
هادة قرأتها منذ عقود، لم تفارق ذهني أبدا، ورويتها في كل مقابلاتي، وأعود إليها في هذا المقال، لأنها هي التي فتحت عقلي على الغابة التي لا نراها أبدا، وكل اهتمامنا مركّز على الشجرة وأحيانا على غصن منها. إنها النكتة التي تُروى عن شو إن لاي، الوزير الصيني الأول في عهد ماو تسي تونغ (1949-1976)، لما سئل
قدرة التفكير لاتخاذ أصوب القرارات تقلّ إن تلوّث الفكر بالمشاعر السلبية كما تقلّ قدرة المصباح على الإضاءة إذا تراكم فوقه الغبار إذن …. 1-لا تغضب ممّن يقدح. يستحسن إحالته (مع تجاهل كلامه الموجع) لمقولة أبي حنيفة ” هذا أحسن ما قدرنا عليه فمن جاءنا بأحسن منه فهو أولى بالصواب”. لا تغترّ
27-1-2021 مقابلة مع جريدة القدس العربي مع الصحفي حسن سلمان بعد عشر سنوات من سقوط نظام بن علي، ماذا أثمر “الربيع التونسي”؟ بمعنى آخر: هل نعيش اليوم “تعثرا ديمقراطيا” أم “ثورة غير مكتملة” أم عودة لـ “الثورة المضادة”؟ ردّدت أكثر من مرة أن الثورة حققت أهدافها: الإطاحة بالدكتاتورية، وضع أسس دولة قانون ومؤسسات عبر
عندما ترجع بي الذاكرة للعقود الأخيرة وما عايَشه جيلي من صراعات فكرية-سياسية حول تصوّراتنا وخُطَطنا للدولة الأفضل والمجتمع الفاضل، تأتيني اليوم بعدَ نصف قرن من تلك الصراعات، بعدَ تجربة المعارضة والحُكم، صورةُ تلامذةٍ بَالغوا في تقدير ذكائهم جلسوا لتدبيج فَرْض حول “الحل” وكتبوا أجمل النصوص، إلا أنها كانت كلُّها خارج الموضوع، لأن هؤلاء المغرورين لم
ا بناء نظام سياسي مستديم المعضلة الكبرى التي لم نجد لها حلّا منذ قرون هي إرساءُ نظام سياسي ثابت يمَكّننا من الحفاظ على وحدة المجتمع وسلمية حل صراعاته وتوجيه قواه للخلق والإبداع في كل المجالات. ولأن النظام السياسي هو الشرط الأول لكل هذا ولغيابه، ضَيّعنا كل هذه العقود في الحروب والعُقم الحضاري. فالنظام الاستبدادي وريث
عَمَّ نتحدث ونحن نستعمل مفهوم الإصلاح؟ في ثقافتنا العربية الإسلامية أساسا عن مقاومة الفساد في الدولة والمجتمع. لنترك زاوية النظر هذه للدعاة الدينيين والسياسيين، ولنتناوله من وجهة نظر أخرى؛ من وجهة نظر الطبيب وميكانيكي السيارات. أمام مصاب بالسكري المطلوب من الطبيب التعامل مع تبعات خلل بُنيوي مزمن في جسم المريض، يجعله غير قادر -لنقص في